المشاركات الشائعة من هذه المدونة
مدن وقرى وقلاع تاريخيه على قمة تلال
بالصور.. شواطئ لم ترها من قبل شمال غربي السعودية
بالصور.. شواطئ لم ترها من قبل شمال غربي السعودية تمتاز محافظة الوجه (تقع على بعد 325 كيلومتراً جنوب تبوك) على ساحل البحر الأحمر بمناظرها الخلابة وطبيعتها البكر، وتمتاز بأماكن تحتفظ بسحرها وجمالها الأخاذ أبحرنا تقريبا 45 كيلومتراً شمال محافظة الوجه، ولفتها جمال البحر وألوانه المبهجة. وفي شاطئ شرم حواز بالقرب من قرية "النخيرة"، التقينا بالمصور محمد الشريف الذي رافقنا في الرحلة. ووصف المكان ببركة سباحة طبيعية لكون الأمواج تدخل إليه من جهة واحدة عبر ممر ضيق، وأشار إلى أنه يدخل ضمن مشروع أمالا، كما يرتاده محبو الغوص والسباحة وصيد الأسماك. وأشار الشريف بيده إلى حطام سفينة متهالكة على جنب الشاطئ، وأخبرنا بأن لها قصة، حيث يبلغ عمرها حسب ما يتداول أهالي الوجه أكثر من 70 سنة، وتعطلت أثناء عودتها لمصر وبقيت في الموقع، وكانت تحمل بضائع ومواد غذائية.
ايفاليك لوحه طبيعية اندمج سحرها التركي مع اليوناني
جزيرة القراصنة في بحيرة كامبريدج
رسالة ملك الفرس الذي اخضعته الدوله السعوديه الاولى
صور مطار جبل طارق
رسالة من السفير السعودي في مصر الى امير الوجه عام1352هـ
أغلى ثمانية هواتف خليوية في العالم
العهد العثماني الثاني في منطقة تبوك في المملكة العربية السعودية
العهد العثماني الثاني في منطقة تبوك في المملكة العربية السعودية. خلال فترة عهد الدولة السعودية الثانية لم تكن منطقة الحجاز خاضعة للنفوذ السعودي، وعادت في تبعيتها لحكم محمد علي والي مصر، وظل الأشراف يتولّون إمارتها إلى جانب قائد العسكر التركي سنجق مدينة جدّة الذي أصبح يُسمّى والي جدة، وبدأت القبائل في شمالي الحجاز لا تهتم بالخروج على الدولة العثمانية والاعتداء على طرق الحج بقدر اهتمامها بالحفاظ على عوائدهم المقررة لهم سنويًا، وبقيت موانئ شمالي الحجاز: الوجه، وضباء، والمويلح، والعقبة تحت حكم أسرة محمد علي في مصر حتى بعد قرار معاهدة لندن سنة 1256هـ / 1840م القاضي بانسحاب جيوش محمد علي من الأراضي التابعة للدولة العثمانية جميعها. وبعد أن سيطر الإنجليز على مصر في سنة 1299هـ / 1882م بدأت حكومة الحجاز تتذمّر من تبعية موانئ الحجاز الشمالية لوالي مصر، خصوصًا بعد أن علم والي الحجاز عثمان نوري باشا أن الإدارة المصرية عزّزت تدخلها في تلك الموانئ ببناء عدد من القلاع الجديدة في بلدة الوجه وغيرها، وبادر بإرسال المذكرة تلو الأخرى إلى الباب العالي، موضحًا عدم أحقية والي مصر في السيطرة على موانئ ال